يا جاره الوادى طربت وعادانى
ما يشبه الاحلام من ذكراك
مثلت فى الذكرى هواك وفى الكرى
والذكريات صدى السنين الحاكى
ولقد مررت على الرياض بربوة
غناء كانت حيالها القاك
ضحكت الو وجوهها عيونها
ووجدت فى انفاسها رياك
فذهبت فى الايام اكر رفرفاً
بين الجداول والعيون حواك
أذكرت هروله الصبابه والهوى
لما خطرت يقبلان خطاك
لم ادرى ما طيب العناق على الهوى
حتى ترفق ساعداى فطواك
وتاودت اعطاف بانك فى يدى
واحمر من خفيريهما خداك
ودخلت فى ليلين : فرعك والدجى
ولثمت فى الصبح المنور فاك
ووجدت فى كنه الجانح نشوة
من طيب فيك وسلاف لماك
وتعطلت لغه الكلام وخاطبت
عينى فى لغه الهوى عيناك
ومحوت كل لبانة من خاطرى
ونسيت كل تعاتب وتشاكى
لا امس من ةعمر الزمان ولا غد
جمع الزمان فكان يوم رضاك
ما يشبه الاحلام من ذكراك
مثلت فى الذكرى هواك وفى الكرى
والذكريات صدى السنين الحاكى
ولقد مررت على الرياض بربوة
غناء كانت حيالها القاك
ضحكت الو وجوهها عيونها
ووجدت فى انفاسها رياك
فذهبت فى الايام اكر رفرفاً
بين الجداول والعيون حواك
أذكرت هروله الصبابه والهوى
لما خطرت يقبلان خطاك
لم ادرى ما طيب العناق على الهوى
حتى ترفق ساعداى فطواك
وتاودت اعطاف بانك فى يدى
واحمر من خفيريهما خداك
ودخلت فى ليلين : فرعك والدجى
ولثمت فى الصبح المنور فاك
ووجدت فى كنه الجانح نشوة
من طيب فيك وسلاف لماك
وتعطلت لغه الكلام وخاطبت
عينى فى لغه الهوى عيناك
ومحوت كل لبانة من خاطرى
ونسيت كل تعاتب وتشاكى
لا امس من ةعمر الزمان ولا غد
جمع الزمان فكان يوم رضاك